الحمد لله أننا لا نقع في حزام الزلازل وأن احتمال حدوث زلزال في الكويت يعد احتمالا محدودا جدا والحمد لله، زلزال شيلي الأخير بلغت قوته مستويات هائلة قدرت بـ 8.8 درجة على مقياس ريختر، لمن لا يقدر حجم الكارثة فإن زلزال مصر الذي حدث في 1992 كان بدرجة 5.2 فقط على مقياس ريختر ومع ذلك ترك آثارا مدمرة. لمن لا يقدر هذه النعمه التي أنعمها الله سبحانه وتعالى علينا فإن الصور التالية التي اخذت من شيلي بعد الزلزال الاخير المدمر تغطي بعض جوانب الكارثة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق