نشرت ''الاقتصادية'' تقريرا عن برنامج جديد لاكتشاف المواهب في المملكة بين الأطفال السعوديين في المراحل الأولى من حياتهم، وذلك بهدف ترقية هذه المواهب معرفيا ومهاريا من خلال إثراء خلفيتهم في الرياضيات والعلوم المختلفة، فضلا عن التقنية الحديثة.
الاستثمار في البشر، وبصفة خاصة الموهوبين منهم وذوي القدرات الفذة هو أهم أشكال الإنفاق الاستثماري وأكثرها مردودا على المدى الطويل، فعلى عاتق هؤلاء تقوم الدولة في المستقبل، وبابتكاراتهم وإبداعاتهم ترتفع القدرات التنافسية لاقتصادها وتزداد قدراتها على النمو والإنتاج، وقد أدركت الولايات المتحدة خطورة الدور الذي يلعبه الموهوبون في اقتصادها، لذلك لا تدع أي فرصة لجذب موهوبي العالم وتجنيسهم وتقديم جميع التسهيلات لهم للبحث والتطوير والإبداع والابتكار، وهؤلاء يمثلون أساس القوة العلمية الضاربة التي تتفوق بها أمريكا على باقي دول العالم.
برنامج اكتشاف الموهوبين من الأطفال في السعودية هو برنامج إبداعي ينبغي أن يجد الدعم المناسب من الدولة، فكل طفل موهوب يتم اكتشافه الآن هو مشروع عالم في المستقبل في المجال الذي يتميز فيه، ولا شك أن رعاية هؤلاء الأطفال الموهوبين في هذه المراحل العمرية المبكرة تساعد على الكشف عن المواهب التي يتمتعون بها، والمساعدة على رسم برنامج علمي لمسار مستقبل هؤلاء الأطفال في المرحلة الجامعية، ومن ثم الدراسات العالية في التخصص المناسب، الأمر الذي يضمن التأكد من سير هؤلاء الأطفال في المسار المرغوب بالنسبة لهم ولمواهبهم المختلفة وتأمين بلوغهم المراحل التعليمية التي تتناسب مع مهاراتهم.
الاستثمار في البشر، وبصفة خاصة الموهوبين منهم وذوي القدرات الفذة هو أهم أشكال الإنفاق الاستثماري وأكثرها مردودا على المدى الطويل، فعلى عاتق هؤلاء تقوم الدولة في المستقبل، وبابتكاراتهم وإبداعاتهم ترتفع القدرات التنافسية لاقتصادها وتزداد قدراتها على النمو والإنتاج، وقد أدركت الولايات المتحدة خطورة الدور الذي يلعبه الموهوبون في اقتصادها، لذلك لا تدع أي فرصة لجذب موهوبي العالم وتجنيسهم وتقديم جميع التسهيلات لهم للبحث والتطوير والإبداع والابتكار، وهؤلاء يمثلون أساس القوة العلمية الضاربة التي تتفوق بها أمريكا على باقي دول العالم.
برنامج اكتشاف الموهوبين من الأطفال في السعودية هو برنامج إبداعي ينبغي أن يجد الدعم المناسب من الدولة، فكل طفل موهوب يتم اكتشافه الآن هو مشروع عالم في المستقبل في المجال الذي يتميز فيه، ولا شك أن رعاية هؤلاء الأطفال الموهوبين في هذه المراحل العمرية المبكرة تساعد على الكشف عن المواهب التي يتمتعون بها، والمساعدة على رسم برنامج علمي لمسار مستقبل هؤلاء الأطفال في المرحلة الجامعية، ومن ثم الدراسات العالية في التخصص المناسب، الأمر الذي يضمن التأكد من سير هؤلاء الأطفال في المسار المرغوب بالنسبة لهم ولمواهبهم المختلفة وتأمين بلوغهم المراحل التعليمية التي تتناسب مع مهاراتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق